إخراج نضال معتوق والذي يبث عبر أثير إذاعة ميلودي أف عام 99.9.
بدايةً صرّح تامر أنه كان من المفترض أن يحيي حفلين في لبنان ، إلا أن الظروف عاكسته ومنعته من السفر وأكد :" أنه سيعود ليجتمع بجمهوره اللبناني قريباً جداً في أجمل الحفلات".
وعن بطولته في أولى تجاربه الدرامية من خلال مسلسل "آدم" الذي عرض في رمضان الماضي ، عبّر تامر عن سعادته بالأصداء الإيجابية على هذا العمل الذي دخل إلى قلوب العرب عموماً واللبنانيين خصوصاً ، حاملاً الراية في وجه الطائفية والظلم ومعززاً شعور الوحدة الوطنية بين جميع العرب".
يذكر أن المسلسل عرض لنهاية بشعة جداً ومؤثرة مات فيها البطل (تامر) بعد سلسلة تعذيبات قام بها ضبّاط أمن الدولة الذين إتهمهوه بالتحريض على الإرهاب عندما حاول الدفاع عن شرف فتاة مسيحية ، تدور أحداث المسلسل في منطقة بولاق الدكرور الشعبية كاشفةً بذلك عن الفساد المستشري في جهاز أمن الدولة وافراطه في إستخدم القوة تجاه المواطنين.
يقول تامر عن هذه النهاية أنها جسدت حقيقة فترة زمنية معينة علا فيها صوت الشّر مما أدى الى إنتفاضة شعب لم يعد يحتمل الظلم والقهر الذي يتعرض لهما ، فقرّر أن يصرخ مستنكراً هذا التعذيب مما أدى إلى نتيجة حتمية تمثّلت بالموت.
وعن جولته في استراليا ما بين سيدني وملبورن ، صرّح تامر :" انها كانت من انجح الحفلات التي قام بها مؤخراً حيث إلتقى خلالها جمهوره العربي والغربي من الاقطار العربية كافة".
ووجّه تامر في سياق الاتصال تحية إلى وطنه الأم مصر آملاً بتحسن الأوضاع وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليه في السابق من أمن وسلم و ازدهار.
أما عن الديو مع الفنان العالمي شاغي في أغنية (smile) قال تامر :" ان هذا التعامل هو دعوة للتفاؤل والفرح ، كما صرّح أنه سُعد كثيراً لاختيار (شاغي) له عن طريق شركة أميركية كبيرة عملت على تقريب وجهات نظر العرب والغرب بتعاملاتٍ فنية مثمرة وهادفة".
بدايةً صرّح تامر أنه كان من المفترض أن يحيي حفلين في لبنان ، إلا أن الظروف عاكسته ومنعته من السفر وأكد :" أنه سيعود ليجتمع بجمهوره اللبناني قريباً جداً في أجمل الحفلات".
وعن بطولته في أولى تجاربه الدرامية من خلال مسلسل "آدم" الذي عرض في رمضان الماضي ، عبّر تامر عن سعادته بالأصداء الإيجابية على هذا العمل الذي دخل إلى قلوب العرب عموماً واللبنانيين خصوصاً ، حاملاً الراية في وجه الطائفية والظلم ومعززاً شعور الوحدة الوطنية بين جميع العرب".
يذكر أن المسلسل عرض لنهاية بشعة جداً ومؤثرة مات فيها البطل (تامر) بعد سلسلة تعذيبات قام بها ضبّاط أمن الدولة الذين إتهمهوه بالتحريض على الإرهاب عندما حاول الدفاع عن شرف فتاة مسيحية ، تدور أحداث المسلسل في منطقة بولاق الدكرور الشعبية كاشفةً بذلك عن الفساد المستشري في جهاز أمن الدولة وافراطه في إستخدم القوة تجاه المواطنين.
يقول تامر عن هذه النهاية أنها جسدت حقيقة فترة زمنية معينة علا فيها صوت الشّر مما أدى الى إنتفاضة شعب لم يعد يحتمل الظلم والقهر الذي يتعرض لهما ، فقرّر أن يصرخ مستنكراً هذا التعذيب مما أدى إلى نتيجة حتمية تمثّلت بالموت.
وعن جولته في استراليا ما بين سيدني وملبورن ، صرّح تامر :" انها كانت من انجح الحفلات التي قام بها مؤخراً حيث إلتقى خلالها جمهوره العربي والغربي من الاقطار العربية كافة".
ووجّه تامر في سياق الاتصال تحية إلى وطنه الأم مصر آملاً بتحسن الأوضاع وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليه في السابق من أمن وسلم و ازدهار.
أما عن الديو مع الفنان العالمي شاغي في أغنية (smile) قال تامر :" ان هذا التعامل هو دعوة للتفاؤل والفرح ، كما صرّح أنه سُعد كثيراً لاختيار (شاغي) له عن طريق شركة أميركية كبيرة عملت على تقريب وجهات نظر العرب والغرب بتعاملاتٍ فنية مثمرة وهادفة".